عاملة السبعة وذمتها
في دمشق بزمن الوالي العثماني المصلح "مدحت باشا" كان في خياطة بحي القنوات اسمها ميرفت مشهورة بشطارتها وكان الناس تسافر حتى من منطقة الميسات والمهاجرين لتخيط عندها
ومع الإصلاحات يلي عملها مدحت باشا .
صارت توصل صور الملابس من أوروبا والموضة كانت وقتها الفساتين قبة سبعة مفتوحة والخياطة ميرفت كانت اول وحدة تعلمت كيف تعملهم وبعد فترة انتشرت الموضة
وتعلموا كتير من الخياطات كيف يعملوا فساتين القبة سبعة المفتوحة
لكن فجأة بطلت هالموضة وصارت الموضة الجديدة فساتين قبة سبعة مزمومة
يلي كانت خياطتها صعبة وما كان حدا يعرف يخيطها غير ميرفت يلي صارت مشهورة كتير
ففي الوقت الذي كان الناس تروح لعندها و تبحث عنها كانوا يسألوا
اذا هالخياطة بتعمل السبعة
فاذا ردوا عليهم بانها ا تعمل السبعة وزمتها (بحرف الزاي وليس الذال) بيدخلوا فورا لعندها ومن وقتها صارت القصة مثل شامي متداول…
ومع الإصلاحات يلي عملها مدحت باشا .
صارت توصل صور الملابس من أوروبا والموضة كانت وقتها الفساتين قبة سبعة مفتوحة والخياطة ميرفت كانت اول وحدة تعلمت كيف تعملهم وبعد فترة انتشرت الموضة
وتعلموا كتير من الخياطات كيف يعملوا فساتين القبة سبعة المفتوحة
لكن فجأة بطلت هالموضة وصارت الموضة الجديدة فساتين قبة سبعة مزمومة
يلي كانت خياطتها صعبة وما كان حدا يعرف يخيطها غير ميرفت يلي صارت مشهورة كتير
ففي الوقت الذي كان الناس تروح لعندها و تبحث عنها كانوا يسألوا
اذا هالخياطة بتعمل السبعة
فاذا ردوا عليهم بانها ا تعمل السبعة وزمتها (بحرف الزاي وليس الذال) بيدخلوا فورا لعندها ومن وقتها صارت القصة مثل شامي متداول…
اقرأ ايضا
ومن يصنع المعروف في غير أهله *** يُلاقي ما لاقى مُجيرُ أمِّ عامرِ
قصة مثل .." من يصلح الملح إذا الملح فسد "
قصة المثل: القشة التي قصمت ظهر البعير
الجار قبل الدار