قصة المثل الشعبي: إللي إختشو ماتو
كانت الحمامات التركية القديمه تستعمل الأخشاب و الحطب والنشارة لتسخين أرضية الحمام و المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق .
وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب و من هنا يرجع الأصل و القصة لهذا المثل،
حيث أن حريقا قد اندلع في حمام للنساء وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على الإستحمام و هن عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف الذي يمنع النساء الأخريات من الرؤية،
وعندما حصل هذا الحريق هربت كل إمرأة كاسية أما النساء العاريات فقد بقين في الحمام من الخشية و الحياء وفضّلوا الموت على الخروج عاريات .
وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟
فأجابه البواب نعم ،
فقال له من مات ؟
أجاب البواب : إللي إختشو ماتو
وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب و من هنا يرجع الأصل و القصة لهذا المثل،
حيث أن حريقا قد اندلع في حمام للنساء وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على الإستحمام و هن عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف الذي يمنع النساء الأخريات من الرؤية،
وعندما حصل هذا الحريق هربت كل إمرأة كاسية أما النساء العاريات فقد بقين في الحمام من الخشية و الحياء وفضّلوا الموت على الخروج عاريات .
وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟
فأجابه البواب نعم ،
فقال له من مات ؟
أجاب البواب : إللي إختشو ماتو
اقرأ ايضا
ومن يصنع المعروف في غير أهله *** يُلاقي ما لاقى مُجيرُ أمِّ عامرِ
عاملة السبعة وذمتها
قصة مثل .." من يصلح الملح إذا الملح فسد "
قصة المثل: القشة التي قصمت ظهر البعير